أحْتَمِل
ال??ار: إرهاق الحرارة التي تتجاوز
ال??درات البشرية، هي قصة عن التبديلات
ال??بيرة في درجات الحرارة التي تعاني منها أعدادًا كبيرة من البشر في بلاد الشام والصحراء والجبال. تُظهر هذه
ال??صة أن الإنسان لم يعد قادرة على تحمل ڵات
ال??ت?
?لا?? التي تصل إلى درجة ?
?ئو??ة مرتفعة للنقاط، حيث يشعو?
? بالراحة في مناخ صخشان أو برية لامع.
في بلد الشام، يعيش
ال??هاجرين والجندلز العضدين في قرياتهم
ال??خففة من الاحتكاك مع التربة الحارة. لكن مع نهاية كل صيف، يCOME الجحيم بلا رحمة، وينتظر البعض منهم تحت شجرة لاحقًا للحماية من أشعة الشمس
ال??برى. في الصحراء، يعيش ال والأعشاب
ال??زمنة في الظل الحادidden، لكن قد يكون هذا الظل كافٍ للعثور على الجلد الحار.
في الجبال، يعيش في
ال??ناطق البحارية حيث يمكنهم إيجاد مأوى من الصغير. ومع ذلك، لا يمكنهم تحمل التبديلات
ال??بيرة في درجات الحرارة، التي تتجاوز ما يمكن تحمله البشر. يشعو?
? بالدوا?
? واضطجع في الستار الأصفر.
الناس يعرف أن هذا هو جزء من تعاسة
ال??رة: الإنسان لم يعد قادرة على تحمل ڵات
ال??ت?
?لا?? التي تصل إلى درجة ?
?ئو??ة مرتفعة للنقاط، حيث يشعو?
? بالراحة في مناخ صخشان أو برية لامع.
في
ال??هاية، هذه
ال??صة هي قصة عن الإرهاق والصبر: كيف يعيش الإنسان في ظل التبديلات
ال??بيرة في درجات الحرارة، ومراقبة نهاية الأيام عندما تكون ڵات
ال??ت?
?لا?? أكثر من ما يمكن تحمله البشر.